الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: مفحمات الأقران في مبهمات القرآن **
{أصحابَ القَريَةِ} " 13 ": إنطاكية. أخرجه ابن أبي حاتم. {إِذ أَرسَلنا إِليهُمُ اثنَينِ} " 14 ": هما شمعون ويوحنا. أخرجه ابن أبي حاتم عن شعيب الجبائي. واسم الثالث يونس. وأخرج عن كعب ووهب: أن الثلاثة: صادق وصدوق وشلوم. {وَجاءَ مِن أَقصى المَدينَةِ رَجلٌ} "20 " قال ابن عباس: هو حبيب النجار. أخرجه ابن أبي حاتم من طريق عنه وعن قتادة وكعب ووهب وغيرهم. وعن السدي: أنه كان قصرا. {لِمُستَقَرٍّ لَها} " 38 ": أخرج الأئمة الخمسة عن أبي ذر: سالت النبي صلى الله عليهوسلم عن قول الله تعالى: {وَالشَّمسُ تَجري لِمُستَقَرٍّ لَها} قال: مستقرها تحت العرش. {أَوَلَم يَرَ الإِنسانُ} " 77 ": نزلت في العاصي بن وائل كما أخرجه ابن أبي حاتم عن مجاهد. وقال عكرمة والسدي: في أبي بن خلف. وأخرج عن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس: في عبد الله بن أبي. وقيل: أمية بن خلف. حكاه ابن عساكر.
{وَالصَّفَّاتِ} ألاية " 1 " أخرج ابن أبي حاتم عن ابن مسعود: أن المراد بالثلاثة الملائكة. {قالَ قائِلٌ مِنهُم إِنَّي كانَ لي قَرينٌ} " 51 " قال السدي: هما شريكان في بني إسرائيل أحدهما مؤمن والآخر كافر. أخرجه ابن أبي حاتم. وفي العجائب للكرماني: إنهما يهوذا ونطروس. {فَبَشَّرناهُ بِغُلامٍ حَليمٍ} " 101 ": إلى آخر القصة. فيه قولان مشهوران: إسماعيل أو إسحاق. وأخرج عن الحسن: أن اسمه جرير. {آل ياسين} " 130 ": هو محمدن وىله: أقاربه المؤمنون من بني هاشم والمطلب. وقيل: كل مؤمن تقي. وقيل: ياسين كتاب من كتب الله فهو كقولك: آل القرآن. حكاه الكرماني في عجائبه. {فالتَقَمَهُ الحُوتُ} " 142 " قال قتادة: يقال له لخم: أخرجه ابن أبي حاتم. )فَنَبَذناهُ بِالعَراءِ} " 145 ": قال جعفر: بشاطىء دجلة. أخرجه ابن أبي حاتم. وقيل: بأرض اليمن. حكاه ابن كثير. {إِلى مائَةِ أَلفٍ أَو يَزيدَونَ} " 147 " في حديث مرفوع: يزيدون عشرين الفا. أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أبي بن كعب. وأخرج عن ابن عباس: ثلاثين ألفا. وفي رواية: أربعين ألفا.
{وَانطَلَقَ المَلاُ مِنهُم} " 6 " قال مجاهد: أي عقبة بن أبي معيط. زاد السدي: وأبو جهل والعاصي بن وائل والأسود بن المطلب والأسود بن يغوث. أخرجهما ابن أبي حاتم. وقال مجاهد: ملة قريش. أخرجهما ابن أبي حاتم. {وَقالوا رَبَّنا عَجِّل لَنا قِطَّنا} " 16 " قال قتادة: قال ذلك أبو جهل. أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أنس. وقال عطاء: النضر بن الحرث. أخرجه عبد بن حميد. {وَهَل أَتاكَ نَبأُ الخَصمِ} " 21 " هما ملكان. أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أنس بن مالك مرفوعا بسند ضعيف. ومن حديث ابن عباس موقوفا وسماهما: جبريل وميكائيل. {الصَّافِنات الجِيَادُ} " 21 " أخرج ابن أبي حاتم عن إبراهيم التميمي: أنها عشرون ألف فرس. {وَأَلقَينا عَلى كُرسيِّهِ جَسَداً} " 34 " قال ابن عباس: هو الشيطان. وقال قتادة: إنه مارد يقال له أسيد. وأخرجه من طريق علي عن ابن عباس: أنه صخر الجني. وعن السيد: أنه شيطان اسمه جقيق. وروى عبد الرزاق عن مجاهد: أن اسمه آصف. وروى ابن جرير عنه: أن اسمه أصر. {أَنِّي مَسَّنيَ الشَّيطانُ} " 41 ": قال نوف البكالي: الشيطان الذي مس أيوب اسمه معيط. أخرجه {وَقالوا ما لَنا نَرَى رِجالاً} " 62 " قائل ذلك أبو جهل وسمي من الرجال: عمار وبلال وصهيب وخباب. أخرج ذلك ابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد.
{وَالَّذي جاءَ بِالصِّدقِ} " 33 ": قال قتادة: هو النبي صلى الله عليه وسلم. وقال السدي: جبريل. {وَصَدَّقَ بِهِ} " 33 " هو النبي صلى الله عليه وسلم. أخرجهما ابن أ بي حاتم. {أَليسَ اللَهُ بِكافٍ عَبدَهُ} " 36 " قال السدي: هو محمد صلى الله عليه وسلم. أخرجه ابن أبي حاتم. {إِلاَّ مَن شاءَ اللَهُ} " 68 " قال كعب الأخبار: هم اثنا عشر: جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت وحملة العرش ثمانية. أخرجه ابن أبي حاتم. وورد ذلك في حديث أنس مرفوعا. أخرجه الفريابي.
{وَقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن آََلِ فِرعونَ} " 28 " أخرج ابن أبي حاتم عن السدي: أنه ابن عم فرعون {وَيَومَ يَقومُ الأَشهادُ} " 51 ": قال زيد بن أسلم: هم النبيون والملائكة والمؤمنون. وقال السدي: الملائكة فقط. أخرجهما ابن أبي حاتم.
{وَقالَ الّذينَ كَفَروا لا تَسمَعوا لِهَذا القُرآنِ} " 26 " قيل: إن قائلها أبو جهل. ذكره ابن عساكر. {رَبَّنا أرِنا اللَّذَينِ أَضلاَّنا مِنَ الجِنِّ وَالإِنسِ} " 29 ": قال علي بن أبي طالب: هما إبليس وابن آدم الذي قتل أخاه. أخرجه ابن أبي حاتم. {وَمَن أَحسَنُ قَولاً مِمَّن دَعا إِلى اللَهِ} " 33 ": قال الحسن: هو النبي صلى الله عليه وسلم. أخرجه ابن أبي حاتم.
{يَهَبُ لِمَن يَشاُ إِناثاً} " 49 ": قال البغوي: كلوط عليه السلام. {وَيَهَبُ لِمَن يَشاءُ الذُّكورَ} " 49 " قال: كإبراهيم عليه السلام لم تولد له أنثى. {أَو يُزوِّجُهُم ذُكراناً وَإِناثاً} " 50 " قال كمحمد صلى الله عليه وسلم. {وَيَجعَلُ مَن يَشاءُ عَقيماً} " 50 " قال كيحيى وعيسى عليهما الصلاة والسلام.
{وَقالوا لَولا نُزِّلَ هَذا القُرآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ القَريَتَينِ عَظيمٌ} " 31 " قال الضحاك عن ابن عباس: يعنون الوليد بن المغيرة المخزومي من مكة وسمعود بن عمرو بن عبد الله الثقفي من الطائف. أخرجه ابن أبي حاتم. وأخرج عن قتادة وعروة عن ابن مسعود. ومن طريق العوفي عن ابن عباس: حبيب بن عمرو بن عثمان الثقفي. وأخرج عن مجاهد: عتبة بن ربيعة من مكة وابن عبد ياليل الثقفي من الطائف. {أَليسَ لي مُكُ مِصرَ} " 51 " قال مجاهد: الإسكندرية. أخرجه ابن أبي حاتم. {وَلَمَّا ضُرِبَ اِبنُ مَريَمَ مَثَلاً} " 57 ": الضارب عبد الله بن الزبعري.
{إِنّا أَنزَلناهُ في لَيلَةٍ مُبارَكَةٍ} " 3 " قال عكرمة: ليلة القدر. أخرجه ابن أبي حاتم. وقيل: ليلة النصف من شعبان. حكاه ابن عساكر. {طَعامُ الأَثيم} " 44 " قال سعيد بن جبير: هو أبو جهل. أخرجه ابن أبي حاتم.
{وَشَهِدَ شاهِدٌ مِن بَني إِسرائيلَ} " 10 " هو عبد الله بن سلام. أخرجه الطبراني من حديث عوف بن مالك الأشجعي بسند صحيح. وأخرجه ابن أبي حاتم عن سعيد بن أبي وقاص. ومن طريق العوفي عن ابن عباس. وقاله مجاهد وعكرمة وآخرون. {وَقالَ الَّذينَ كَفَروا لِلَّذَينَ آَمنوا لَو كانَ خَيراً ما سَبقونا إِليهِ} " 11 " قال ابن عساكر: قيل قال ذلك بنو عامر وغطفان والسابقون أسلم وغفار وجهينة ومزينة. وقيل: قاله مشركو قريش حين أسلمت غفار. وقيل: المراد بالسابقين بلال وعمار وصهيب. {وَالّذي قالَ لِوالَدَيهِ أُفٍ لَكُما} " 17 " قال السدي: نزلت في عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وأبيه أبي بكر وأمه أم رومان. أخرجه ابن أبي حاتم. وأخرج مثله عن ابن جريج. وأخرج مجاخد: أنه عبد الله بن أبي بكر وأنكرت ذلك عائشة كما أخرجه البخاري عنها وقالت: نزلت في خلال بن قلال. كذا في الصحيح مكنيا. {قالوا هَذا عارِضٌ} " 24 " قال ذلك بكر بن معاوية مع قوم. ذكره ابن عساكر عن ابن جريج.
{وَإِذ صَرَفنا إِليكَ نَفَراً مِنَ الجِنِّ} " 29 " أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: هم جن نصيبين. وأخرج ابن مردويه من طريق عكرمة عن ابن عباس: أنهم كانوا سبعة من أهل نصيبين. ومن طريق سعيد بن جبير عنه قال: كانوا تسعة. وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال: الجن الذين صرفوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم من الموصل وكان أشرافهم من نصيبين. وعن زر بن حبيش قال: كانوا تسعة أحدهم زوبعة. وعن مجاهد: أنهم كانوا سبعة: ثلاثة من أهل حران وأربعة من أهل نصيبين: حسى ومسة وشاطر وماصر وألارد وأليان والأجعم. وذكر السهيلي: أن ابن دريد ذكر منهم خمسة: شاصر وماصر ومسى وماسي والأحقب. قال: وذكر يحيى بن سلام وغيره قصة عمر بن جابر وقصة سرق وقصة زوبعة. قال: فإن كانوا سبعة فالأحقب لقب أحدهم لا إسمه. واستدرك عليه ابن عساكر ما تقدم عن مجاهد قال: فإذا ضم إليهم زوبعة وسرق وكان الأحقب لقبا كانوا تسعا. وفي تفسير إسماعيل بن أبي زيد: هم تسعة: سليد وشاصر وماصر والأرقم والأدرس وحسى ومسى وعقم وحاصر. وقد أخرج ابن مردويه من طريق الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس: أنهم كانوا اثني عشر ألفا من جزيرة الموصل. وأخرجه ابن أبي حاتم أيضا عن عكرمة. {أُولو العَزمِ مِنَ الرُّسُلِ} " 35 " أخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد قال: كل الرسل كانوا أولي العزم. وأخرج عن الحسن قال: هم من لم تصبه فتنى من الأنبياء. وعن أبي العالية قال: هم نوح وهود وإبراهيم ومحمد رابعهم. وعن سعيد بن عبد العزيز قال: هم نوح وهود وإبراهيم وموسى وشعيب. وعن السدي قال: هم الذين أمروا بالقتال من الأنبياء وبلغنا أنهم ستة: إبراهيم وموسى وداود وسليمان وعيسى ومحمد. وعن ابن سريج قال: ليس منهم سليمان ولا يونس ولكن إسماعيل ويعقوب وايوب. وعن الضحاك عن ابن عباس: قال: هم نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم. {يَستَبدِل قَوماً غَيرَكُم} " 38 " أخرج ابن أبي حاتم عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآية: {وَإِن تَتَوَلَّوا يَستَبدِل قَوماً غَيرَكُم ثُمَّ لا يَكونوا أَمثالَكُم} فقالوا: يا رسول الله من هؤلاء فضرب بيده على كتف سلمان الفارسي ثم قال: " هذا وقومه ولو كان الدين عند الثريا لتناوله الرجال من الفرس ".
{سَيَقولُ لَكَ المُخَلَّفُونَ مِنَ الأَعرابِ} " 11 " قال مجاهد: هم جهينة ومزينة. أخرجه ابن أبي حاتم. وأخرج عنمقاتل: أنهم خمس قبائل. {سَتُدعَونَ إِلى قَومٍ أُولي بَأسٍ شَديدٍ} " 16 " قال ابن عباس: هم فارس. وقال عطاء: فارس والروم. وقال سعيد بن جبير: أهل هوازن. وقال الضحاك: ثقيف. وقال جويبر: مسيلمة وأصحابه. أخرجها كلها ابن أبي حاتم. {لَقَد رَضَيَ اللَهُ عَنِ المُؤمِنينَ إِذ يُبايِعونَكَ تَحتَ الشَّجَرَةِ} " 18 " أخرج ابن أبي حاتم عن السدي أنه سئل: كم كان أهل الشجرة ببيعة الرضوان قال: كانوا ألفا وخمسمائة وخمسا وعشرين. وأخرج مسلم عن معقل بن يسار: أنهم كانوا ألفا وأربعمائة. وأخرج عن ابن أبي أوفى قال: كنا يوم الشجرة ألفا وثلثمائة. وأخرج ابن أبي حاتم من حديث سلمة بن الأكوع: أن الشجرة سمرة. {وَأَثابَهُم فَتحاً قَريباً} " 18 " قال ابن أبي ليلى: فتح خيبر. وقال السدي: مكة. أخرجهما ابن أبي حاتم. {وَأُخرى لَم تَقدِرُوا عَلَيها} " 21 " قال ابن أبي ليلى: فارس والروم. وأخرجه ابن أبي حاتم. {وَهُوَ الَّذي كَفَّ أَيديَهُم عَنكُم} " 24 " الآية. نزلت في ثمانين من أهل مكة هبطوا على النبي صلى الله عليه وسلم من التنعيم ليقتلوه. أخرجه الترمذي من حديث أنس.
{إِنَّ الَّذَينَ يُنادونَكَ مِن وَراءِ الحُجُراتِ} " 4 ": نزلت في ناس من الأعراب منهم الأقرع بن حابس. {إِن جاءَكُم فاسِقٌ بِنَبَأ} " 6 ": نزلت في الوليد بن عقبة. أخرجه أحمد وغيره من حديث الحرث بن ضرار الخزاعي. {قالَت الأَعرابُ آَمَنَّا} " 14 ": هم بنو أسد. أخرجه سعيد بن منصور عن سعيد بن جبير.
|